الفرحة الكبرى

تكمن الفرحة الكبرى بتحقيق النصر الكبير والانتصار لكل المظلومين والمقهورين والمشردين والمهجرين واستعادة الحرية والكرامة ، واستعادة الجمهورية المختطفة من مليشيا إيران المتطرفة

اليوم نرى العراق ولبنان وكل الدول العربية التي أجتاحتها خرافة الولاية والتخلف لم تنعم يوماً واحد بالأمن والاستقرار والحياة الكريمة في العراق يتم ذبح مجموعة من الشباب أمام الناس والعالم أجمع ولا أحد يستطيع ان يقول لهذه المليشيات كفى عزمنا باليمن ان لن تحكمنا مليشيا إيران وادواتها المتطرفة ديناً وأخلاقياً وإنسانياً .

لن تقر اعيننا ولن تهدأ ضمائرنا الا بتحرير كامل بلادنا وتطهير كل ذرة من تراب الوطن الغالي من دنس الامامة والاستعمار والشرور الايرانية لكي ينعم شعبنا بالحرية والحياة الكريمة وهويته وحضارته ومكانته المستحقة بين الشعوب .

تابعنا في Google News
زر الذهاب إلى الأعلى